رغم الصعوبات.. إصرار على التمثيل السياسي الحقيقي للمرأة
- تاريخ النشر: 18 أغسطس 2019
المصدر: SyriaUntold حكاية ما انحكت
تأسست الحركة السياسية النسوية في العاصمة الفرنسية باريس في الرابع من تشرين الأول/ أكتوبر ٢٠١٧ من قبل مجموعة من الناشطات السوريات من الحركات السياسية السورية التي تنادي بالمساواة الكاملة والتغيير الديمقراطي من منظور ضامن لحقوق النساء، وتطالب بضرورة تمثيل المرأة على كافة المستويات، وهي ليست خاصة بالنساء بل مفتوحة لكلا الجنسين شرط إيمانهم/ن بالنسوية وحقوق المرأة المشروعة وشروط قبولهم/ ن بوثيقتها التأسيسة.
وقد جاء في البيان التأسيسي للمؤتمر أن عضوات الحركة طالبن بالحرية والعدالة والكرامة لكل مواطن في سوريا ودافعن عن حقوق النساء في سوريا من خلفيات فكرية وسياسية. وتهدف الحركة إلى بناء دولة ديمقراطية تعددية قائمة على أسس المواطنة المتساوية دون تمييز بين مواطنيها على أساس الجنس أو العرق أو الدين أو الطائفة أو المنطقة أو أي أساس كان. ومن أولويات الحركة ضرورة رفع تمثيل النساء إلى نسبة لا تقل عن ٣٠ بالمئة في جميع مراكز صنع القرار. كما أن من أولوياتها أيضا حماية المدنيين من جميع أعمال العنف والإفراج عن المعتقلين والكشف عن مصير المختفين قسريا وضمان عودة طوعية كريمة للنازحين واللاجئين إلى ديارهم.
أجرت التحقيق: هدى يحيى.
للاطلاع على المقال كاملاً: