10 يونيو 2020

عملٌ غير نمطي لامرأة شجاعة يودي بها إلى الموت

كم من النساء قتلن بحجة الشرف، وكم من النساء ظلمن بهذه الحجة، وهل فعلاً الشرف هو الدافع؟ وهل الشرف يتعلق فعلاً باختيارات المرأة وتمردها على الواقع البشع لها، فيكون جزاءها الموت.

9 يونيو 2020

قادرات رغم جَور العائلة والمجتمع والحرب

من أقسى ما مرت به النساء في مجتمعنا، والذي ساعدت الحرب في زيادة معدلاته، هو الزواج المبكّر، الذي قضى على طموح وحقوق كل فتاة حلمت يوماً بحياة مستقرة ومثمرة تكون هي سيدة نفسها وصاحبة قرارها.

8 يونيو 2020

تنامي خطاب الكراهية ضد اللاجئات واللاجئين

إن مواجهة خطاب الكراهية مسؤولية الجميع من المؤسسات الحكومية والمؤسسات الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني، لذا لابد من حملات التوعية والتثقيف بالحقوق والقوانين التي تجرم خطاب الكراهية.

2 يونيو 2020

مزنة دريد، الحركة السياسية النسوية السورية تبني لسوريا المستقبل

تؤكد مزنة أنه على كل سورية وسوري العمل من مواقعهن/م المختلفة على عرقلة تعويم نظام الأسد واستعادة شرعيته، بالتواصل مع المنظمات وحكومات الدول في المنافي، وبمناصرتهن/م لأهداف الثورة وقضيتنا الأولى

18 مايو 2020

إن كنتِ بخير… فلا يعني أنهن جميعاً بخير

إن الخوف من الرفض والإقصاء المجتمعي ودفع الضريبة المتوقعة من الخروج عن الملة أو القبيلة أو العائلة يسيطر على ذهنية المرأة… يجعلها أكثر رضوخاً للطبيعة الأبوية والقوانين المتحكمة في مصير النساء.

15 مايو 2020

خولة دنيا، الثورة هي الشيء الذي طالما انتظرته

أحلم بسوريا فيها قوانين مساواة، لا يوجد فيها تمييز بين مواطنيها على أساس الجنس أو القومية أو الدين، أحلم بسوريا آمنة وتحفظ حقوق الجميع.

8 مايو 2020

جمانة سيف، لا ديمقراطية مع التمييز ضد النساء

أحلم بسوريا دولة مدنية ديمقراطية، أمشي في شوارعها مرفوعة الرأس، لا أخاف من شيء، لأن هناك قانون يحمي حقوقي وكرامتي مثلما يحمي حق وكرامة أي مواطن آخر، والجميع متساوون، نساءً ورجالاً، كافة السوريات/ين بتنوع خلفياتهن/م.

7 مايو 2020

الحركات النسوية في العالم وسوريا

من أهم نتائج الحراك النسوي العالمي، الاتفاقية الدولية “سيداو”، للقضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، المعتمدة من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة، وتعتبر مشروع قانون دولي لحقوق المرأة تتألف من مقدمة و30 مادة، يحدد فيها أشكال التمييز ضد المرأة.

6 مايو 2020

معضلة أجهزة الأمن ومفاوضات التسوية

إن أجهزة الأمن الأربعة الرئيسة في سوريا تخضع للرئيس وتعمل بشكل منفرد وليست خاضعة للقانون، ويتمحور هدفها في سحق المعارضة وملاحقة الناس. بكلمات أخرى لقد أنشأ النظام هذه الأجهزة لحمايته وتأمين مصالحه.