مداخلة عضوة الحركة ديما موسى ضمن مشاركتها في مؤتمر بروكسل للمانحين لسوريا – نحن نسمعك! دمج أصوات النساء المحليات في عملية السلام السورية
أريد أن أحيي جميع السوريات والسوريين، وخاصة النساء العاملات في أي مكان وفي كل مكان للمساهمة في عملية السلام.
أريد أن أحيي جميع السوريات والسوريين، وخاصة النساء العاملات في أي مكان وفي كل مكان للمساهمة في عملية السلام.
عقدت الحركة السياسية النسوية السورية اليوم ١٢ حزيران ٢٠٢٠ جلسة افتراضية، عبر تطبيق زووم، بحضور عدد من الشخصيات السياسية والمنظمات الدولية والمحلية، كما وحضر الجلسة عدد من الجهات الصحفية.
إن الحركة السياسية النسوية ترى في الحل السياسي الشامل والذي يؤدي إلى دولة ديمقراطية، يتساوى فيها الجميع في الحقوق والواجبات، هو الحل الذي يمكن عبره بناء الهوية السورية من جديد، وإنشاء عقد اجتماعي جديد، يتيح للشعب السوري أن يصل لتعايش حقيقي مبني على مفهوم المواطنة.
أتواصل معكنّ/معكم اليوم، باسم الحركة السياسية النسوية السورية، لنتيح للسوريات والسوريين متابعة مستجدات الحركة ومواقفها السياسية.
«الدستور جزء أساسي من العملية السياسية، من منطلق أن الدستور هو الضامن الأساس لحقوق المواطنات والمواطنين»
صديقاتي ورفيقات الدرب، المجدات الرائعات المحبات (وأيضا الصابرات القابعات في بيوتكن في زمن الكورونا) والمكافحات في رحلة العدالة والسلام والديمقراطية، كم هو جميل أن نكون اليوم مع بعضنا. وأعرف أنكن تشعرن بالقرب رغم كل الجبال والمحيطات التي تفصل بيننا.
تعلن الحركة السياسية النسوية السورية عن رغبتها بالتعاقد مع مزوّد/ة خدمة دعم التواصل عبر الانترنت على المستويين التقني والفنّي للفترة الممتدة من أيار إلى أيلول 2020. ومن سيتحمل بدوره مسؤولية تزويد موقع الحركة بالأدوات والتقنيات والتصميمات اللازمة لتحقيق تواصل أكبر وأكثر فعالية، وذلك ضمن خطة الحركة لتطوير موقعها عبر الويب وتحويله إلى بوّابة خاصة بها
الآن أكثر من أي وقت مضى، يجب الإفراج عن المعتقلات والمعتقلين المحتجزين لدى النظام الذي يحرمهم من الرعاية الطبية ويحتجزهم في زنازين مكتظة، وكلا الشرطين يفضيان إلى انتشار الأمراض والفيروسات مثل فيروس كورونا الذي أصبح يمثل تهديدًا عالميًا
تعلن الحركة السياسية النسوية السورية عن رغبتها بالتعاقد مع باحثة لإعداد ورقة سياساتية حول موضوع البيئة الآمنة مع التركيز على العامل الاقتصادي، بالاستناد على جلسات نقاش مركزة مع مجموعات من النساء من مناطق مختلفة داخل سوريا وفي دول الجوار، تعقد عبر الانترنت، وذلك خلال الفترة الممتدة من شباط وحتى أيار 2020.