حراك السويداء… بين الترحيب به والعصبية الثورية
في أقسى لحظات انكسارات الثورة أعادت مظاهرات السويداء، بما تحمله من شعارات، الأمل لدى الكثير من السوريات/ين الثائرات/ين في انتصار إرادتهن/م ضد أعتى قوة استخباراتية وقبضة أمنية لنظام الأسد التي سلطها على رقاب السوريات/ين منذ استلام آل الأسد سدة الحكم.
تجربتي في المعتقل
إلى اليوم ترنّ أصوات البكاء والأنين وكلمات المعتقلات والمعتقلين في أذني حتى الآن، تقطعها شتائم السجانين، ما زلت أسمعها حرفياً، كنا نستيقظ عليها ونغفو عليها.
شرق الفرات… العزف على أوتار التصعيد
رغم التعقيد الذي يحكم الشمال السوري، وبالتحديد ملف شرق الفرات (أو مناطق شمال شرقي سوريا)، غير أن تضارب المصالح وصعوبة إيجاد أية مشتركات بين أطراف في هذه الزاوية من المشهد السوري يمنح إمكانية التنبؤ بأن أي تحرك على شاكلة العملية التركية يهدد بتفجير المنطقة ككل.
معاناة عائلات المفقودات والمفقودين في سوريا
عانت المرأة السورية منذ عام 2011 وحتى اليوم من ألم الفقد والاعتقال والتهجير والقتل، وظلت المرأة السورية تناضل في سبيل الوصول إلى العدالة وكشف الحقيقية ومعرفة مصير أحبائها الذين اختفوا قسرياً أو فقدوا أو قتلوا تحت التعذيب.
كيف صنعت الحركة السياسية النسوية السورية من أزمة كورونا فرصة نجاح
ما يحتسب للحركة أنها كانت من بين القلائل الذين استطاعوا أن يحولوا أزمة جائحة كورونا إلى فرصة نجاح تضاف إلى رصيد النجاحات التي حققتها الحركة منذ بدء تأسيسها في باريس تشرين الأول 2017.
الحركة السياسية النسوية السورية تنهي مؤتمرها العام الثاني الكترونياً وتبدأ مرحلة أختية واقعياً
لم تمنع جائحة كورونا، رغم انتشارها الواسع والسريع نسبياً، من استمرار الفعاليات والأنشطة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في كل أنحاء العالم، حيث كان الفضاء الافتراضي بديلاً جيداً لممارسة تلك الفعاليات، ومنها مؤتمر الحركة السياسية النسوية السورية الالكتروني في 2 أيار 2020.
عملٌ غير نمطي لامرأة شجاعة يودي بها إلى الموت
كم من النساء قتلن بحجة الشرف، وكم من النساء ظلمن بهذه الحجة، وهل فعلاً الشرف هو الدافع؟ وهل الشرف يتعلق فعلاً باختيارات المرأة وتمردها على الواقع البشع لها، فيكون جزاءها الموت.
قادرات رغم جَور العائلة والمجتمع والحرب
من أقسى ما مرت به النساء في مجتمعنا، والذي ساعدت الحرب في زيادة معدلاته، هو الزواج المبكّر، الذي قضى على طموح وحقوق كل فتاة حلمت يوماً بحياة مستقرة ومثمرة تكون هي سيدة نفسها وصاحبة قرارها.
تنامي خطاب الكراهية ضد اللاجئات واللاجئين
إن مواجهة خطاب الكراهية مسؤولية الجميع من المؤسسات الحكومية والمؤسسات الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني، لذا لابد من حملات التوعية والتثقيف بالحقوق والقوانين التي تجرم خطاب الكراهية.